السلام عليكم, بداية أسجل تقديري وإعجابي بالموقع الرائد جزا الله القائمين عليه خير الجزاء، مشكلتي باختصار وإن كنت أرى أن المشكلة فيمن حولي فهي تتعلق بعملي فانا ولله الحمد مثابرة ومجتهدة في العمل، كسبت ثقة رؤسائي، وبفضل الله تم ترشيحي لمنصب مديرة على الرغم من صغر سني، المشكلة تكمن في تعامل بعض الموظفات وهن مجموعة قليلة تميزت بالتذمر والشكوى والنقد والتقصير في القيام بأعمالهن ورفض الانصياع للقرارات الإدارية بل تحريض البقية على التمرد وبث الإحباط في نفوس المتميزات يسارعن في نقد أي نجاح أحققه والتقليل من شأنه, أسلوبهن المحبط لم يؤثر في ثقتي بنفسي وقدراتي, أولت بطرق شتى أن احل المشكلة بالتشجيع والحوار لكن دون فائدة, مع العلم إنني كنت زميلة لهن ثم أصبحت مديرة في نفس الإدارة فهل الغيرة هي السبب, لا اخفي عليكم أن المشكلة سببت لي ضغط نفسي ؟اطلب المشورة ولكم مني جزيل الشكر.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. ونشكر لك ثناؤك على الموقع ودعائك للقائمين عليه.\r\nأختي الكريمة: إن صفات مثل \"التذمر والشكوى والتقصير في القيام بالأعمال، ورفض الانصياع للقرارات\" يدل على نوعية من البشر تتميز بالسلبية وحب الكسل والخمول والأنانية، وهي صفات لا يخلو منها مجتمع من المجتمعات.. فوطني النفس على أن تجدي مثل هذه النوعيات من البشر.\r\nوجميل منك أن تؤكدي أن مثل هذه الأساليب لم يهز الثقة بالنفس، ويجب أن يدفعك ذلك البذل في سبيل نجاح الإدارة في تحقيق أهدافها المرسومة لها.\r\nأما صفات \"التحريض على التمرد، ونقد أي نجاح يتحقق، والتقليل من شأن تلك النجاحات\" فهذا يدل على صفة الحسد وليس الغيرة، أو هي غيرة ممزوجة بالحسد.\r\nوهذا الداء ـ أعني الحسد ـ من الأمراض الاجتماعية الموجودة في المجتمع، ويكاد أن لا يخلو مجتمع مهما صغر من وجود أفراد يتصفون بهذه الصفات، ولذا جاء الإسلام بالتحذير من هذه الصفات، قال تعالى: \"أم يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكاً عظيماً\" (النساء/54) وأمر الله جلّ وعلا بالاستعاذة من الحاسدين، فقال سبحانه: \"ومن شر حاسد إذا حسد\" (الفلق/5).\r\nوفي الحديث قال عليه الصلاة والسلام: \"دبّ إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد والبغضاء هي الحالقة، لا أقول تحلق الشعر ولكن تحلق الدين\" (رواه الترمذي) وفي الحديث: الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب\" (رواه أبوداود) وروى مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: \"إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تحسسوا ولا تجسسوا، ولا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخواناً\".\r\nولعل للحسد مسببات من أبرزها شخصية متذبذبة، ضيقة الأفق لا تحب الخير للآخرين، ونظراً لكونك أصغر منهن وتفوقت عليهن، فهذا قد يدفع من تلك صفاتهن على حسد على هذه النعمة.\r\nويمكن تخفيف مواقفهن تلك بإشراكهن مع الغير في اتخاذ القرارات واستماع وجهات النظر في تطوير العمل مع تفنيد الآثار غير العملية والإشادة بالآراء الجيدة، ويمكن طرح استفتاء دون ذكر الاسم حول تقييم الأداء في المؤسسة وسبل تطويرها وهكذا.\r\nنسأل الله لك التوفيق والسداد.
السلام عليكم... rnعندي استشارة عن تصرف يقوم به ابني البكر عمرة...
المزيدالسلام عليكم..rnإلى موقع لها أون لاين والمستشارين فيه والقائمين...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله و بركاته.. rnأحب أن أشكركم على كل الجهود...
المزيدالسلام عليكمrnابني يبلغ من العمر سبع سنوات ولكن ألاحظ عليه بعض...
المزيدبسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم أنا عمري 17 , يوم كنت صغيرة...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..rnعزيزي الشيخ ما حكم انتفاعي...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. rnأبدأ أولا بشكركم الجزيل على...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...rnأنا فتاة 26 سنة مخطوبة من...
المزيدالسلام عليكم .. لدي ابن أختي عمره سنتان لكنه لا يتكلم كان يحب...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله.rnمرة وأنا أصلي إحدى الفروض شككت في أنني...
المزيد